الخميس، 4 أغسطس 2016

حديث دون سابق عنوان


.
 بعض الموسيقى ناطقه وكنها تحكي عنا عن خبايا قلوبنا موسيقى عميييقه عمق الأنفاس لايفهمها كل الناس مغريه للقلم وكأن الحبر ينسل من ناصيه الألم والأمل انطقي ياكلماتي ويا احرفي اقحمتك في كثيرا من الصمت سامزج العطر والحبر بدمعي حزينه ومتفائله معا  وانني امراءه اذا حزنت كتبت وإذا فرحت كتبت وإذا اخطلت احاسيسها كتبت انا انثى مليئة بالأحداث والمشاعر افيض بها ولا أدري كيف افسرها فاكتب ثم اكتب .

لأبكي أخيرا ولكن بعد أن امتص الحبر كل شي .
انتهى .

فكر ..





 كثر المتحدثون عن الطموح والآمال ولكن!
مايسبق الطموح سؤال محير قد نتجاهله ويبقى داخلنا حتى لو تناسيناه يبقى ملحا بطلبه
"من أنا؟"
في كل حرف من الإجابة يكون الطموح 
إن نبشت داخلك وجربت كل ما هو جديد سيولد بل ينمو بل يكبر الطموح في احشائك ويسري في دمك
ماسبب وجودك على الأرض؟

 مالم تملك شغفا وحلما غذائه طموحك .. اصرارك  .. عثراتكحتى الجنة ياسيدي لا ينالها إلا الطامحون لها لهدءها وجمالها  .. لخالقا تأقت أعين محبين لرؤيتهكونوا بخير 

الخميس، 28 أغسطس 2014

إعداد جيل ..




هذا يعني ياسادة...

"هذة الملكة هي لا تستقبل إلا من يشبهها أو يكبرها دائما"


كانت القسمة المطولة على طريقة أستاذتي نورة في الصف السادس ،

في كل حصة تستقطع وقتا تكرر شعارها المعتاد : "الرياضيات كجرعة دواء تنمي
الذكاء " وتحكي لنا عن امرأة ذكية
أقف وأرفع لكِ القبعة إحترمًا أ.نــورة .

نقشت في أسـمـاء أنها مهمه إذْ نمَّت ذكائها واسخدمتهُ في ما ينفع . هذا يعني ياسادة المعلمين ...
كونكم وُظِّفْتُمْ في سلك التعليم ، يحملكم مسؤلية إعداد جيل .







نحتاج منكم

أن تكونوا أصدقاء لنا
وتهتموا لعقولنا قبل درجاتنا .

أعترف ..
مشاكلنا كثيرة لكن ثقوا وإن تأخر الحصاد ستجنونه أجمل من الذهب .


الخميس، 7 أغسطس 2014

إلى كل من يهمه أمرها



    في شهر رمضان المبارك لهذه السنه يكمل قوم صهيون مسلسلهم الإحتلالي الشنيع على غزه ،، لست هنا لأحللها سياسيًّا 

لأني افقه الجانب الإنساني أكثر.. 


يا أرض المقدس ..
يقول سبحانه وتعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ).
النصر قادم بإذن الله ثقةً به سبحانة 
سنصلي قريبًا في المسجد الأقصى

 في كل أرض تحمل مسلمًا ننصر غزّة ..
نتسطيع نصرهم لأن النصر من الله يتحقق إذا نصرناه
سيوفي لنا الله وعده : (يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)


حين تجاهد نفسك لتنصر دينك وتطبق ما أمرت به 
تنصرهم هناك في أرض المقدس

ألسنا أمّةً واحدة ..؟!
ألسنا جسدًا واحدًا ...؟!

تقرّب لربك .. لِنُنْصَر

وتذكّر:
(وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ)..




السبت، 21 يونيو 2014

كذبة حب




لاحظوا معي ..!
أفلام الكرتون ، المسلسلات ، الإعلانات ، الروايات وحتى معجون الأسنان !!
نادرا ماتخلوا من " امراة ورجل " في حالة حب 
اتخمنا
عني اشعر بالغثيان حين اسمع هذه الكلمة 
هي اكبر كذبة يسجلها التاريخ .


      المحير في الامر ..
لماذا تنتهي الحلقة الأخيرة بزواج الحبيبين ؟!! لِم لا يكملونَ ماذا بعد الزواج ؟،
الأم الرحوم ، الأب الحنون ، الأصدقاء الأوفياء أليسوا حبًا ؟!!
أم أنه مختص بِـ امرأة جميلة ورجل وسيم؟!
يعرفونه بإنّه..
ورد وعلب شوكولا فاخرة والكثير الكثير من الهدايا .. لاتنسوا الإبتسامة الدائمة والمزاج الجيد طوال الوقت . 


       يقول الواقع : (من الصعب ان نكون مثاليين ) .
اختزال هذه الكلمة على امرأة ورجل يمحو جمالها وروعتها الحقيقية من وفاء وتضحية وتنازل وإحترام ، يوجد أيضا هدايا..
لايمكن أن نختصرها في إعلان حليب لمدة دقيقة أو حتى مسلسل من ماْئتي حلقة.. 
تكرار هذه المشاهد طيلة الليل والنهار يجسِّد الحب في ثوب واحد ليرينا الحب بِـثوب آخر ، قلنا هذا ليس حبًا .. 


تذكرون قول عائشة رضي الله عنها : لقد رأيت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يومًا على باب حجرتي ، والحبشة يلعبون في المسجد ، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسترني بِردائه لكي أنظر إلى لعبهم ، ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي أنصرف..
أليس هذا حبًا بين امرأة ورجل "بالحلال" هذا مايتوجه ويجعله أكثر جمالًا .
إذًا هذا هو الواقع المشرق . 
منذ اللحظة الاولى لنا على كوكب الأرض ونحن نُغَذَّى بالحب من والدينا حتى كبرنا ، قد يحصل ان ينشغلوا قليلا لكن غيابهم غالبًا لأجلنا .. 



كلنا بحاجة للشعور بأن هناك من يحبنا لكن علينا أن نكون أكثر ذكاءًا في فهم لغة من
يحبوننا ، الأغلب أنهم يعبرون بطرقهم ، و
ليس كما نتخيل..
 ابحثوا حولكم عن الحب الحقيقي بكل أشكاله . 


المهم ..

أن لا يشغلك الحب الزائف عن الهدف الذي خلقت لأجله 
ويكون الحب الحقيقي دافعًا لك أن تعبد الله وتعمّر الأرض .

                                                                                            انتهى


الخميس، 1 مايو 2014

في البداية

 

مرحبًا ..  


أظنني لا أجيد رسم البدايات كثيرًا

لكن..
سأختار بدايتي  هنا..
على حافة النهر

قائلة :
ربِّ ألهمني رشدي ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني

ببساطة..

أنت مرحب بك هنا
كقارئ وناقد
في زورقي الصغير ..

مساحةً لنفكر معًا

نقرأ معًا
نتعلم معًا
لنصل نهضة معًا ..