هذا يعني ياسادة... 
"هذة الملكة هي لا تستقبل إلا من يشبهها أو يكبرها دائما" 
كانت القسمة المطولة على طريقة أستاذتي نورة في الصف السادس ، 
في كل حصة تستقطع وقتا تكرر شعارها المعتاد :
 
"الرياضيات كجرعة دواء تنمي 
الذكاء " 
 
وتحكي لنا عن امرأة ذكية
أقف وأرفع لكِ القبعة إحترمًا أ.نــورة . 
نقشت في أسـمـاء أنها مهمه إذْ نمَّت ذكائها واسخدمتهُ في ما ينفع . 
هذا يعني ياسادة المعلمين ... 
كونكم وُظِّفْتُمْ في سلك التعليم ، يحملكم مسؤلية إعداد جيل .
نحتاج منكم 
أن تكونوا أصدقاء لنا 
 
وتهتموا لعقولنا قبل درجاتنا . 
 
أعترف ..
مشاكلنا كثيرة لكن ثقوا وإن تأخر الحصاد ستجنونه أجمل من الذهب . 


هناك تعليق واحد:
نصيحتك هذه سأجعلها نصب عيناي ..
فأنا طالبة تربية وسأصبح معلمة قريبا
وقد أحسست بصدق تجربتك
سأتذكرها في كل مره وأدعو لك ��
شكرا لك من القلب ��
يا أنا ..
فاطمة خالد
إرسال تعليق